عندما ينتهي أحد الأطفال من ختم القرآن الكريم يحتفلون به
يتحرك مجموعة من الأطفال في طرقات الحي وأزقته، تعبيراً عن الفرحة الغامرة بختم القرآن والرغبة في إعلام الجميع به.
يقود هذه المجموعة المعلم الذي يقوم بتعليم وتحفيظ القرآن، يقف الطفل خاتم القرآن متقدماً رفاقه.
يقرأ المعلم أدعية دينية ويردد الأطفال خلفه (آمين)، يصلون في النهاية إلى منزل خاتم القرآن حيث يُستقبل بالبخور وتقدم الهدايا للمعلم من أهل المحتفَل به.
بعد دخول الجميع إلى المنزل، يُقدّم لهم ما تيسر من الطعام، ومن ثم تُقرأ أدعية ختم القرآن الكريم، وينصرف الضيوف بعد التهنئة، ويظل الأهل فرحين بتفوق ابنهم.
إحساس الطفل بالفخر والاعتزاز
ولبقية الأطفال إحساساً ودافعية لبذل المزيد من الجهد لحفظ القرآن الكريم
الحمد لله الذي هدانا (آمين)
سبحانه من خالق سبحانه (آمين)
للدين والإسلام واجتبانا (آمين)
بفضله علمنا القرآنــــــــــا (آمين)
نحمده وحقه أن يحمدا (آمين)
ما ظهر الزهر وما طاح الندى (آمين)
ثم الصلاة كلما الحادي حدا (آمين)
على النبي الهاشمي محمدا (آمين)
هذا غلام قد قرأ وقد كتب (آمين)
وقد تعلم الرسائل والخطب (آمين)
ولا تقصّر يا ابن أشراف العرب (آمين)
واطرح على اللوح دراهم وذهب (آمين)
وعلمني معلم ما قصّرا (آمين)
إني تعلمت كتاباً أكــبرا (آمين)
رددني في درسه وكررا (آمين)
حتى قرأت مثله كما قرا (آمين)
هو عباره عن عددين أحدهما فوق الأخر بدون شرطة كسر , يوضعان في أول القطعة الموسيقية من جهة اليسار , العدد الأعلى يدل على الوحدات الزمنية في كل مازورة, والعدد الأسفل على نوع الوحدة المستخدمة
حظيت السلطنة منذ قيام نهضتها المباركة باحترام وثقة الجميع نظراً لأنها داعمة للسلام والاستقرار والانحياز للعروبة والإنسانية، فنراها تقف بجوار الشعوب والدول أياًّ كان موقعها أو جنسيتها أو لونها أو ديانتها؛ لأننا في عُمان نسير على نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي وصف به حال المسلمين بأنهم سواسية كأسنان المشط، فوقفت شامخة لتحقيق التقدم والرخاء والأمن والأمان على امتداد هذه الأرض الطيبة، وهذا ما تعيشه عُمان اليوم
قصر يقع في مسقط، وهو الإقامة المرموقة للسلطان هيثم بن طارق الذي لا يعيش فيه، ولكنه يستقبل فيه عموما ضيوفه
في مدينة صور وهي أحد المدن العمانية القديمة التي لعبت دوراً بارزاً ومميزاً في النشاط التجاري البحري عبر المحيط الهندي وبحر العرب وبحر عمان